ممسكاً بالندى من الله ساعة الفلق،
فكم مرة تبيعني الحزن ؟
رجب عبد العزيز يكتب/ ما هى حقيقة هذه الصورة. أفيقوا وفكروا بعقولكم - صور العميان
صور العميان / هل فكر أحدكم في الصورة التي تم تبادلها عبر الفيس بوك ووضعها الكثيرون كصورة لصفحته الشخصية/ نحن شعب نغير الصور بسرعة / تعاطفا / انتماء/ لأغراض بعينها/ ولم نفكر في الصورة أو من فكر فيها ونشرها لتكون صورة الجميع الشخصية/ ولم يفكر أو يقرأ أحد المكتوب على الصورة باللغة العبرية لأننا شعب نتعاطف بسرعة وننقل وننشر أسرع- فكروا وترجموا.. ولا تفكروا بعقول غيركم ففكروا بعقولكم/ أما إسرائيل فتسقط مليار مرة . تسقط بعدد كل سكان العالم/ وإن شاء الله الفرج قريب/
هذه الصورة والتي تظهر أشخاصا معصوبي الأعين لكي يضعها الناس صورا شخصية على صفحاتهم ، وتبدو في ظاهرها أنها تضامن مع المعتقلين الفلسطينيين حيث تظهر أسيرا معصوب العينين . أما المعنى الباطني الماسوني فمختلف تماما ، وهو ما يلي :
أولا : أنها ترمز إلى " العميان " من وجهة النظر الماسونية أي أنهم من لم يرو نور الحق والحكمة - من وجهة نظرهم - والعالمين بما وراء ذلك يعلمون أن رؤية النور يعنون بها رؤية نور لوسيفر " أي الشيطان " حيث يؤمن المتنورون - أو النورانيون - ممن يسيطرون على الماسونية بأنهم تفتحت أعينهم ورأوا النور ، وهو من وجهة نظرهم اعتبار أن الشيطان اله مساو لله
، ومن هنا أتى أطلاق كلمة " لوسيفر " على الشيطان وتعني باللاتينية " حامل النور " أو " حامل الضياء " ومنها أتى مصطلح " النورانيون " أو " المتنورون " . وبالتالي فحين تضع هذه الصورة فكأنك تقول : أنا معصوب العينين لأنني لا أرى نور الشيطان ولا أعتبره ألها !!
ثانيا : يرتبط بالمعنى السابق الطقس الماسوني المعروف عند ترسيم أي عضو جديد بمحفل ماسوني " Initiation " حيث يقف المنضم الجديد معصوب الأعين ثم تفك العصابة عن عينيه فيرى ضوء الشموع ، وهذا يرمز إلى أنه خرج من الظلمات إلى النور . ويعرف بعد فترة طويلة أن هذا النور المقصود به " نور لوسيفر " أو " نور الشيطان " !!
ثالثا : أن العميان أو معصوبي العيون من وجهة نظر حكماء صهيون هم عامة الشعوب الذين يساقون كالقطعان لتنفيذ مخططات الصهيونية والماسونية ، وبالتالي حين تضعها فكأنك تقول : أنا أساق من قبل حكماء الصهاينة لتنفيذ مخططاتهم دون وعي .
رابعا : أن الكلمة العبرية الموجودة على الصورة وهي שבם معناها " بين الناس " أو " في وسط الناس " وتعني هنا أن عملاء الماسونية والنورانيين والصهاينة موجودون بين الناس يحركونهم دون أن يشعروا !!!
خامسا : في هذه الصور رسالة للحكومات العربية هي باختصار : نحن الماسونيون والمتنورون وحكماء صهيون لدينا عملاءنا بينكم وبين شعوبكم ، وشعوبكم عميان لا يرون المؤامرة ، وعميان عن نور الحكمة وهو نور الشيطان " لوسيفر " . ولذلك نحن نحرك شعوبكم ونوجههم كيفما نشاء كما حدث في الثورات العربية الأخيرة التي حركتها الصهيونية والماسونية .
أخيرا : ليست هذه أول مرة تنشر فيها صفحات الماسونية صورة تحمل معنى باطنيا ويكررها الشباب دون وعي ، ومنذ فترة انتشرت صورة أسد يرى بعين واحدة وعينه الأخرى مصابة . أن رمز العين الواحدة هو من أهم رموز الماسونية والمتنورون ونراه في كل وسائل إعلامهم وحتى على عملة الدولار الأمريكي .فاحذروا من نشر هذه الصور التي تكون ظاهرا بريئة ولكنها تحمل معاني باطنية خطيرة !! وطبعا لو أنا مخطئ فأريد أن أعرف حقيقة الصورة مع براهين كما كتبت أنا براهين ونختلف أو نتفق فالأهم أريد المصلحة العامة ولا تأخذوا كلامي مصدقا ولكن أريد من الجميع أن يفكر بعقلة وليس بعقلي أو بعقول الآخرون فقد وهبنا الله نعمة العقل فلماذا نستغني عنها ونفكر بعقول غيرنا والله من وراء القصد
رجب عبد العزيز يكتب/ ما هى حقيقة هذه الصورة. أفيقوا وفكروا بعقولكم - صور العميان
صور العميان / هل فكر أحدكم في الصورة التي تم تبادلها عبر الفيس بوك ووضعها الكثيرون كصورة لصفحته الشخصية/ نحن شعب نغير الصور بسرعة / تعاطفا / انتماء/ لأغراض بعينها/ ولم نفكر في الصورة أو من فكر فيها ونشرها لتكون صورة الجميع الشخصية/ ولم يفكر أو يقرأ أحد المكتوب على الصورة باللغة العبرية لأننا شعب نتعاطف بسرعة وننقل وننشر أسرع- فكروا وترجموا.. ولا تفكروا بعقول غيركم ففكروا بعقولكم/ أما إسرائيل فتسقط مليار مرة . تسقط بعدد كل سكان العالم/ وإن شاء الله الفرج قريب/
هذه الصورة والتي تظهر أشخاصا معصوبي الأعين لكي يضعها الناس صورا شخصية على صفحاتهم ، وتبدو في ظاهرها أنها تضامن مع المعتقلين الفلسطينيين حيث تظهر أسيرا معصوب العينين . أما المعنى الباطني الماسوني فمختلف تماما ، وهو ما يلي :
أولا : أنها ترمز إلى " العميان " من وجهة النظر الماسونية أي أنهم من لم يرو نور الحق والحكمة - من وجهة نظرهم - والعالمين بما وراء ذلك يعلمون أن رؤية النور يعنون بها رؤية نور لوسيفر " أي الشيطان " حيث يؤمن المتنورون - أو النورانيون - ممن يسيطرون على الماسونية بأنهم تفتحت أعينهم ورأوا النور ، وهو من وجهة نظرهم اعتبار أن الشيطان اله مساو لله
، ومن هنا أتى أطلاق كلمة " لوسيفر " على الشيطان وتعني باللاتينية " حامل النور " أو " حامل الضياء " ومنها أتى مصطلح " النورانيون " أو " المتنورون " . وبالتالي فحين تضع هذه الصورة فكأنك تقول : أنا معصوب العينين لأنني لا أرى نور الشيطان ولا أعتبره ألها !!
ثانيا : يرتبط بالمعنى السابق الطقس الماسوني المعروف عند ترسيم أي عضو جديد بمحفل ماسوني " Initiation " حيث يقف المنضم الجديد معصوب الأعين ثم تفك العصابة عن عينيه فيرى ضوء الشموع ، وهذا يرمز إلى أنه خرج من الظلمات إلى النور . ويعرف بعد فترة طويلة أن هذا النور المقصود به " نور لوسيفر " أو " نور الشيطان " !!
ثالثا : أن العميان أو معصوبي العيون من وجهة نظر حكماء صهيون هم عامة الشعوب الذين يساقون كالقطعان لتنفيذ مخططات الصهيونية والماسونية ، وبالتالي حين تضعها فكأنك تقول : أنا أساق من قبل حكماء الصهاينة لتنفيذ مخططاتهم دون وعي .
رابعا : أن الكلمة العبرية الموجودة على الصورة وهي שבם معناها " بين الناس " أو " في وسط الناس " وتعني هنا أن عملاء الماسونية والنورانيين والصهاينة موجودون بين الناس يحركونهم دون أن يشعروا !!!
خامسا : في هذه الصور رسالة للحكومات العربية هي باختصار : نحن الماسونيون والمتنورون وحكماء صهيون لدينا عملاءنا بينكم وبين شعوبكم ، وشعوبكم عميان لا يرون المؤامرة ، وعميان عن نور الحكمة وهو نور الشيطان " لوسيفر " . ولذلك نحن نحرك شعوبكم ونوجههم كيفما نشاء كما حدث في الثورات العربية الأخيرة التي حركتها الصهيونية والماسونية .
أخيرا : ليست هذه أول مرة تنشر فيها صفحات الماسونية صورة تحمل معنى باطنيا ويكررها الشباب دون وعي ، ومنذ فترة انتشرت صورة أسد يرى بعين واحدة وعينه الأخرى مصابة . أن رمز العين الواحدة هو من أهم رموز الماسونية والمتنورون ونراه في كل وسائل إعلامهم وحتى على عملة الدولار الأمريكي .فاحذروا من نشر هذه الصور التي تكون ظاهرا بريئة ولكنها تحمل معاني باطنية خطيرة !! وطبعا لو أنا مخطئ فأريد أن أعرف حقيقة الصورة مع براهين كما كتبت أنا براهين ونختلف أو نتفق فالأهم أريد المصلحة العامة ولا تأخذوا كلامي مصدقا ولكن أريد من الجميع أن يفكر بعقلة وليس بعقلي أو بعقول الآخرون فقد وهبنا الله نعمة العقل فلماذا نستغني عنها ونفكر بعقول غيرنا والله من وراء القصد